QUESTION:
Is it true that it is impermissible to wear nail mehndi without applying mehndi to the hand as well? If so, what should one do as the hand mehndi washes out faster than the nail mehndi? Would one have to keep reapplying the hand mehndi until the nail one is gone? Also, does applying mehndi to the hand refer to covering the whole palm?
ANSWER:
We haven’t come across any clearcut ruling prohibiting females from applying Mehndi to the nails only. However, it is recorded in Mirqaat that it is Mustahab to apply Mehndi to the hands and feet without any design and decoration. Furthermore, it is proven from the narration of Abu Dawud Sharif that applying Mehndi to the nails is recommended. In conclusion, it will be best that one applies Mehndi to the hands and nails jointly. [Re: Kitaabun Nawaazil Vol: 15 Pg:477-478]
اما خضب اليدين و الرجلين فيستحب في حق النساء (مرقاة المفاتيح ج٨ص٣٠٤)
قوله: وحيث يستحب الاختضاب إنما يستحب تعميم اليد دون
النقش، والتسديد، والتطريف، فقد روي أنه صلى الله عليه وسلم نهى عن التطريف وهو أن تختضب المرأة أطراف الأصابع. هذا الحديث لم أجده، لكن روى الطبراني في ترجمة أم ليلى امرأة أبي ليلى من حديث ابن أبي ليلى قالت: بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان فيما أخذ علينا أن نختضب الغمس، ونمتشط بالغسل، ولا نقحل أيدينا من خضاب. وهذا لا يدل على المنع، بل حديث عصمة عن عائشة المتقدم عند أحمد وغيره فيه: لغيرت أظفارك. يدل على الجواز، إلا أن المصنف نظر إلى المعنى في حال الإحرام خاصة ; لأنها إنما أمرت بخضب يديها لتستر بشرتها، فإذا أخضبت طرفا منها لم يحصل تمام التستر، وأيضا ففي النقش والتطريف فتنة، وقد أمرت بالكشف في الإحرام (التلخيص الحبير للعسقلاني)
حدثنا محمد بن محمد الصوري، حدثنا خالد بن عبد الرحمن، حدثنا مطيع بن ميمون، عن صفية بنت عصمة، عن عائشة رضي الله عنها، قالت: أومت امرأة من وراء ستر بيدها، كتاب إلى رسول الله صلى الله ، فقبض النبي صلى الله عليه وسلم يده، قالت: بل امرأة : «ما أدري أيد رجل، أم يد امرأة؟» عليه وسلم فقال
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصُّورِيُّ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا مُطِيعُ بْنُ مَيْمُونٍ، عَنْ صَفِيَّةَ بِنْتِ عِصْمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: أَوْمَتْ امْرَأَةٌ مِنْ وَرَاءِ سِتْرٍ بِيَدِهَا، كِتَابٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَبَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ، فَقَالَ: «مَا أَدْرِي أَيَدُ رَجُلٍ، أَمْ يَدُ امْرَأَةٍ؟» قَالَتْ: بَلِ امْرَأَةٌ، قَالَ: «لَوْ كُنْتِ امْرَأَةً لَغَيَّرْتِ أَظْفَارَكِ» يَعْنِي بِالْحِنَّاءِ (سنن ابي داود)
ALLAH TA’ALA ALONE IN HIS INFINITE KNOWLEDGE KNOWS BEST!
ANSWERED BY:
Maulana Ahmed Saeed
Date: 23 Safar 1446 / 29 August 2024
CHECKED AND APPROVED BY:
Mufti Mohammed Desai Saheb