QUESTION:
We have a special needs child who is 7years old. We have a helper that assists us with him. We want to go for Umrah and want to take him with. In our understanding, the Kingdom of Saudi Arabia allow non-Muslims there, so will it be permissible to take our helper with to assist with our child?
ANSWER:
Non-Muslims are not permitted to enter the Arabian Peninsula, as Rasulullah Sallallahu Alaihi Wasallam instructed that the Mushrikeen must be removed from the Arabian Peninsula. Even if the Saudi government permit the entry of non-Muslims into Makkah Sharif and Madinah Sharif, it will not be permissible to take a non-Muslim with us to the blessed lands. The instructions of Rasulullah Sallallahu Alaihi Wasallam are far more important than the laws of the Saudi regime. Yes, there is no problem in taking a Muslim helper to assist with the boy, and if this is not possible, then he should be left behind as our objective to visit Haramain Sharifain is the Ibaadat of Allah Ta’ala.
(أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ) قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ الْأَصْمَعِيُّ جَزِيرَةُ الْعَرَبِ مَا بَيْنَ أَقْصَى عَدَنِ الْيَمَنِ إِلَى رِيفِ الْعِرَاقِ فِي الطُّولِ — – – – – – وَالصَّحِيحُ الْمَعْرُوفُ عَنْ مَالِكٍ أَنَّهَا مَكَّةُ وَالْمَدِينَةُ واليمامة وَالْيَمَامَةُ وَالْيَمَنُ وَأَخَذَ بِهَذَا الْحَدِيثِ مَالِكٌ وَالشَّافِعِيُّ وَغَيْرُهُمَا مِنَ الْعُلَمَاءِ فَأَوْجَبُوا إِخْرَاجَ الْكُفَّارِ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَقَالُوا لَا يَجُوزُ تَمْكِينُهُمْ مِنْ سُكْنَاهَا وَلَكِنَّ الشَّافِعِيَّ خَصَّ هَذَا الْحُكْمَ بِبَعْضِ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَهُوَ الْحِجَازُ وَهُوَ عِنْدَهُ مَكَّةُ والمدينة والميامة وَأَعْمَالُهَا دُونَ الْيَمَنِ وَغَيْرِهِ مِمَّا هُوَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ بِدَلِيلٍ آخَرَ مَشْهُورٍ (شرح النووي ص93 ج11)
قال النووي: أوجب مالك والشافعي وغيرهما من العلماء إخراج الكافر من جزيرة العرب وقالوا لا يجوز تمكينهم سكناها ولكن الشافعي خص هذا الحكم بالحجاز وهو عند مكة والمدينة واليمامة وأعمالها دون اليمن وغيره وقالوا: لا يمنع الكفار من التردد مسافرين في الحجاز، ولا يمكنون من الإقامة فيه أكثر من ثلاثة أيام، قال الشافعي: إلا مكة وحرمها فلا يجوز تمكين كافر من دخولها بحال، فإن دخلها بخفية وجب إخراجه فإن مات ودفن فيها نبش، وأخرج منها ما لم يتغير، وجوز أبو حنيفة دخولهم الحرم، وحجة الجماهير قوله تعالى {إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا} [التوبة: 28] اهـ. وفي المعالم: أراد منعهم من دخول الحرم ; لأنهم إن دخلوا الحرم فقد قربوا من المسجد الحرام. قال وجوز أهل الكوفة للمعاهد دخول الحرم، وفي المدارك: فلا يقربوا المسجد الحرام فلا يحجوا ولا يعتمروا كما كانوا يفعلون في الجاهلية بعد عامهم هذا وهو عام تسع من الهجرة حيث أمر أبو بكر رضي الله عنه على الموسم وهو مذهبنا، ولا يمنعون من دخول الحرم والمسجد الحرام وسائر المساجد عندنا، وعند الشافعي يمنعون من المسجد الحرام خاصة، وعند مالك يمنعون منه ومن غيره (مرقاة المفاتيح 6/2631)
أقول : دلت هذه الأحاديث على أن نجاسة الكفر غير مانعة من دخول المسجد وهى ليست من النجاسات الحكمية أو الحقيقية البدنية ،بل هي من نجاسات الآلام والأوزار ، ونجاسة الآثام هي المرادة في قوله تعالى: “إنما المشركون نجس فلا تعارض بين الآية والأحاديث حتى يمكن القول بكونها منسوخة بالآية لاسيما إذا كانت رواية الحسن مشيرة إلى ان قصة وفد ثقيف متأخرة من نزول الآية . (اعلاء السنن 17/453)
(فتاوی قاسمیه 18/474)
غيرمسلم کا مسجد میں داخل ہونا
سوال : اگر غیر مسلم مرد یا عورت مسجد میں داخل ہو جائے اور یہ نہ معلوم ہو کہ وہ ناپاک ہیں یا پاک ہیں ، تو داخلہ جائز ہے یا نہیں، اور اہل مسجد پر کوئی گناہ تو نہیں ہے؟
جب تک ناپاک ہونے کا علم نہ ہو اور دوسری بھی کوئی چیز مضرت ومفسدہ نہ ہو تو اجازت ہے، اہل مسجد پر گناہ نہیں ہوگا۔ فقط واللہ سبحانہ تعالیٰ اعلم (فتاوی محمود یه 22/430)
ALLAH TA’ALA ALONE IN HIS INFINITE KNOWLEDGE KNOWS BEST!
ANSWERED BY:
Maulana Abdul Kader Fazlani
Date: 29 Muharram 1446 / 05 August 2024
CHECKED AND APPROVED BY:
Mufti Mohammed Desai Saheb
